مدارس كويتيةقديمة وزيارة الملك سعود لها
عام 1936 انشئ اول مجلس للمعارف في الكويت لتنظيم التعليم والاشراف عليه.
ـ استقدمت اول بعثة تعليمية من فلسطين تلتها بعثة مصرية للمشاركة في تعليم أبناء الكويتي.
ـ أول ميزانية بلغت 41.504 ألف روبية عام 1942ووصلت عام 1956 إلى 39.300.0000 مليون روبية، وهذا الرقم يعادل نحو
3 ملايين من الجنيهات.
ـ فترة الخمسينات توزعت مراحل التعليم الى ثلاث، رياض الاطفال والابتدائية والثانوية، وفي العام 1954 انشئت مدرستان
مختلطتان من البنين والبنات وهما مدرسة المهلب ومدرسة طارق.
ـ احصائية المدارس للعام الدراسي 1955 ــــ 1956 في المدينة والقرى والخارج كانت: 17 مدرسة في المدينة و10 مدارس
في القرى، و12مدرسة للبنات في المدينة و8 مدارس للبنات في القرى، و4 مدارس مختلطة في المدينة واربع مدارس في
الخارج للبنين والبنات.. وهنا مربط الخيل.
ـ عام 1955بنت الكويت اربع مدارس في الخارج، وهي مدارس مختلطة للبنين والبنات توزعت على الشارجة، رأس الخيمة،
بومبي وكراتشي، هذه المدارس خصصت لتعليم ابناء العرب وتثقيفهم ثقافة عربية تتبع فيها المناهج التعليمية نفسها المتبعة في
الكويت.
بلغ عدد الطلبة أكثر من 400 تلميذ وتلميذة في 20 فصلا دراسيا.
ـ مدرسة كراتشي افتتحت عام 1953لتعليم ابناء العرب المقيمين في باكستان بلغ عدد الطلبة فيها 92 طالبا وطالبة.وكان ناظر
المدرسه المرحوم الدكتور سليمان أبوغوش.
ـ مدرسة بومبي انشئت عام 1952 تلبية لرغبة الجالية الكويتية فيها ولتعليم اللغة العربية والدين بصفة خاصة، ووصل عدد التلاميذ
فيها إلى 60 تلميذاً وتمليذة.
ـ تحولت تلك المدارس إلى ملتقى ثقافي يجتمع فيه العرب ليتحدثوا في أمور دينهم ودنياهم وليتزودا من مكتبتها بأحدث الاصدارات
في مجال العلوم والفنون، وكذلك كانت منتدى للشباب العرب لممارسة الرياضة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]زيارة الملك سعود المدرسة العربية في كراتسي بتاريخ 15\4\1955 يتحدث مع المرحوم الدكتور سليمان أبوغوش ناظر
المدرسة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]رئيس المعارف الشيخ عبدالله الجابر الصباح يستمع لي قراءة احد الطلبة في مدرسة بومبي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]اشتياق حسين قريشي وزير المعارف الباكستاني يلقي كلمة باللغة العربية والى يمينه ناظر المدرسة في كاراتشي المرحوم الدكتور
سليمان أبوغوش والى يساره السفير العراقي.
[/size]